BREAKING NEWS

تابعنا على الفيسبوك

ذكرى وفاة الأديب محمد تيمور

توفي الأديب محمد تيمور في ريعان الشباب و هو القائل عندما شعر بدنو اجله     :

هيئوا لي باطن الأرض قبرا و دعوني أنام تحت التراب
في ظلام القبور راحة نفسي و من النور شقوتي و عذابي

ولد محمد تيمور في عام 1892 لأسرة عريقة ذات خلفية ادبيه فوالده هو أحمد تيمور باشا و شقيقه رائد القصة المصرية محمود تيمور و عمته هي الأديبة عائشة التيمورية ..

سافر إلى فرنسا لدراسة القانون إلا أنه عاد عام 1914 لاندلاع الحرب العالمية الأولى ، ثم سافر مرة أخرى إلى برلين للدراسة إلا أنه سرعان ما اتجه إلى فرنسا للاطلاع على فنون الكتابة لولعه بالأدب و الشعر ثم عاد إلى مصر بعد ثلاث سنوات و يعتبر مؤسس فن الكتابة المسرحية و الرواية ..

شكلت كتابات محمد القصصية و المسرحية و الشعرية و الفكرية منظومة إبداعية متكاملة في مجال تحديث الأدب و الفكر العربي حتى أن بعض المؤلفين قسموا الحياة الأدبية إلى عصرين هما عصر ما قبل تيمور و عصر ما بعد تيمور ، فكانت كتاباته هي البداية الحقيقية للأدب العصري الحديث ..

و لولا مقالات محمد النقدية عن الحياة المسرحية في عصره لما عرفنا الكثير عن نجومها و عروضها بكل ما تشمله معدات المسرح من تأليف و إخراج و ديكور و ملابس و إضاءة و ربما لم يكن حينها يوجد ناقد مسرحي آخر سوى محمد تيمور ..

نشرت مؤلفاته بعد مماته في اربعة مجلدات :
وميض الروح (ديوان شعره و كتاباته الأدبية و بعض القصص و الخواطر)
حياتنا التمثيلية (تاريخ التمثيل ، نقد الممثلين ، رواية الهاوية)
المسرح المصري (عبد الستار أفندي ، العصفور في القفص)
ما تراه العيون (مجموعة قصصية)

توفي في مثل هذا اليوم 24 فبراير عام 1921 عن عمر يناهز التاسعة و العشرين تاركا وراءه إرثا فكريا ضخما و إنجازا أدبيا واسعا و خسر العالم عبقريا فذا و أديبا رفيع المستوى ..

كرمته الحكومة المصرية و خلدت ذكراه بان أصدرت جائزة محمد تيمور للإبداع المسرحي العربي..

محمد تيمور
 

عسكري الدرك

هو العسكري الذي يتجول في الشوارع لحفظ الامن ، و منع السرقات و لا يتوانى عن مطاردة اللصوص ، مما كان يبعث الطمأنينة في نفوس المصريين ، و كان هذا النظام مفعلا في كل ميادين و شوارع مصر .

يعتبر العثمانيون فى القرن الـتاسع عشر الميلادى هم من أنشأوا "الدرك" وهو اللفظ الذى كانوا يطلقونه على رجال الشرطة فى هذا العصر، لحفظ الأمن فى الشارع، معنى كلمة "الدرك" هو استدراك الشئ أو ملاحقته، وهو ما ينطبق على رجل الشرطة الذى يطارد المجرم.

و عسكرى الدرك كان و لابد من ان يتمتع بمواصفات خاصة تؤهله للقيام بأداء عمله مثل تمتعه بقدر عالٍ من الذكاء واللياقة البدنية وسرعة البديهة وحسن التصرف حتى يستطيع التصدى للعناصر الإجرامية ومطاردتها وضبطها قبل وقوع الجريمة دون أى خسائر بقدر الإمكان سواء بشرية أو مالية أو عينية.

تم الغاء هذه المهنة بعد حركة يوليو و لم يعد لعسكري الدرك وجود ، و ظل الوضع هكذا حتى اواخر الستينات الى ان تم انشاء معهد امناء الشرطة.

عسكري الدرك

ذكرى وفاة ثريا فخري أو "دادة حليمة"

برعت في دور الخواجاية و الدادة الطيبة و الأم الحنون رغم أنها لم تنجب  ..

من اشهر افلامها الشموع السوداء ، نهر الحب ، موعد مع السعادة ، اغلى من حياتي ، رد قلبي ، الستات ما يعرفوش يكدبوا ، بين الاطلال ، ام رتيبة ، خاتم سليمان و بين السما و الارض و قد تميزت بضحكه شهيرة جعلت منها فنانة متميزة ذات بصمة خاصة  ..
 
ولدت في مدينة زحلة بلبنان عام 1914 ، و بدأت مسيرتها الفنية عام 1939 في فيلم العزيمة ، عشقت التمثيل منذ صغرها لذلك التحقت بفرقة التمثيل المدرسية ، و عقب أن أنهت دراستها الابتدائية انضمت إلى إحدى الفرق اللبنانية ، ثم جاءت إلى مصر عندما بلغت الخامسة و العشرون من عمرها حيث أقامت مع والدها تاجر الاقمشة البسيط في الإسكندرية ، و انضمت إلى فرقة الفنان "على الكسار" لتستكمل مشوارها الفني من خلال العديد من الفرق المسرحية ، و وصل رصيدها الفني إلى ما يقرب من 32 مسرحية ، كما قدمت حوالي 55 فيلما ..

تزوجت ثريا فخري 3 مرات أولهما كان محمد توفيق "محاسب الفنانيين" ثم الشاب المصري نبيل الدسوقي و الذي استمرت معه لمدة 10 سنوات ، و أخيرا فؤاد فهيم الذى استمرت معه 7 سنوات و رحل تاركا لها ثروة هائلة و لكونها لم تنجب من الثلاث زيجات فقد آلت كل ثروتها لوزارة الأوقاف لأنها لم يكن لها وريث ..

 توفيت في مثل هذا اليوم 23 فبراير عام 1966 ..


ثريا فخري

مصر تحتفل باليوبيل الذهبي لنقل معبد ابو سمبل


تحتفل مصر هذة الأيام بمرور 50 عاماً على وضع أول كتلة حجر من وجه رمسيس الثاني ، من واجهة معبد أبي سمبل ، تمهيدًا لعملية الإنقاذ الكبرى لواحد من أهم الآثار في العالم  ..

أبو سمبل هو موقع أثري يضم مجموعة من المعابد في جنوب مصر على الضفة الغربية لبحيرة ناصر جنوب غرب أسوان ، معروف عالميا باسم "آثار النوبة ".

بدأ بناء مجمع المعابد في حوالي 1244 قبل الميلاد و استمر لمدة 21 عاما تقريباً ، و عرف باسم "معبد رمسيس "المحبوب من قبل آمون"، و الغرض منه هو التأثير على الدول المجاورة في جنوب مصر ، و أيضا لتعزيز مكانة الدين المصري في المنطقة ..
و كان من الضروري نقل المعابد لتجنب تعرضهم للغرق خلال إنشاء بحيرة ناصر ، و تشكل خزان المياه الاصطناعي الضخم بعد بناء السد العالي في أسوان على نهر النيل ..

و بدأت حملة تبرعات دولية تحت رعاية منظمة اليونسكو لإنقاذ آثار النوبة في الخمسينيات من القرن الماضي ، و بدأ العمل على انقاذ معابد أبو سمبل في عام 1964، و تكلفت هذه العملية 40 مليون دولار و انتهت بنجاح عام 1968 ..



قلعة صلاح الدين

قلعة صلاح الدين كما تبدو من القاهرة القديمة اوائل القرن الماضي


الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م

 كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين


الجامع الأزهر

الالقاب فى مصر

إتفضل يا باشا.. ماتزعلش يا بيه.. اؤمرني يا معالي الوزير"، العديد من الألقاب تمر على اذن المواطن المصري يوميًا، من الصباح وحتى المساء، في كل مكان يذهب إليه، حتى في تعاملاته البسيطة مع فنيين كالسباك والكهربائي تبرز ألقاب إضافية مثل "باشمهندس" و"هندزة" و"دكترة"على الرغم من قرار ثورة 23 يوليو بإلغاء الألقاب.
بداية الالقاب
وقد كانت الألقاب قد دخلت مصر مع الحكم التركي فقد كان كل لقب له حدود، الوالي يأخذ لقب باشا فقط ونائبه بك، وعندما بدأت الملكية في مصر من سنة 1922 بدأ التوسع في اللقب، حيث أمكن لأي شخص أن يحصل عليه مقابل التبرع للحكومة أو الملك رغم ذلك كان للقب قداسته وحدوده.
لكن الأمر تطور بشكل كبير حتى أن تشكيل الحكومات كانت بالكامل من البشوات، وحدث أن مصطفى النحاس أرسل تشكيلة حكومته للملك فاروق، لكن كان هناك وزير يدعى محمد الغرابلي أفندي، فرفض الملك التشكيلة، لكن مع إصرار النحاس اضطر الملك لأن يمنح الرجل لقب باشا، وجرت العادة أن يُخاطب الباشا بصحاب المعالي، وصاحب البكوية بلقب صاحب السعادة"..
وفى الزمن الماضي كانت الألقاب رمزاً للوجاهة الاجتماعية أو المنصب الحكومي وكانت تباع وتشترى.
ويذكر ان الخديو إسماعيل حاكم مصر من ( 1863 إلى 1879 ) وواحداً من أهم حكام أسرة محمد علي، أول من دفع مقابل الحصول عليها.. حيث دفع للسلطان العثماني 32 الفا من الجنيهات الذهبية للحصول على الخديوية لأن لقب والي مصر لم يكن ليرضي الطموح السياسي الكبير لاسماعيل.
وقد أصدر السلطان حسين كامل (حاكم مصر من 1915 إلى 1917) فرمانا في العام 1915 بتنظيم الألقاب، ولعل الزعيم الوطني مصطفى كامل هو الوحيد الذي لم يدفع رشوة للحصول على لقب باشا.
وفي سنة 1924م حدثت أزمة سياسية بين الملك فؤاد (1917 ـ 1936 ووالد فاروق) وسعد زغلول بسبب منح الألقاب حين تولى سعد الوزارة 1924وعلم أن الملك فؤاد يعد كشفا بالألقاب التي ستمنح بمناسبة العيد فأصر سعد زغلول على أن يكون هذا العمل طبقا لدستور 1923م من اختصاص مجلس الوزراء وأن دور صاحب الجلالة هو إصدار المراسيم فقط وكان له ما أراد.
صاحبة العصمة
قصة ام كلثوم مع الألقاب :
ففي سنة 1944م كانت شهرة أم كلثوم قد بلغت عنان السماء ففكر الملك فاروق في الإفادة من شعبية المطربة الكبيرة فقرر منحها وسام "الكمال" تقديراً لموهبتها وفنها.. وفي إحدى الحفلات التي غنت فيها أم كلثوم منحها الملك فاروق وسام الكمال، لتصبح أول امرأة مصرية لا تنتمي للطبقة الارستقراطية من الباشوات والأعيان تلقب بصاحبة "العصمة" مما أدى إلى اندلاع شرارة الغضب في نفوس أميرات قصر عابدين ذوات الأصول التركية والألبانية حيث اعتبرن أم كلثوم فلاحة مصريه لا يصح أن تمنح الوسام الذي يعطى للأميرات وزوجات رؤساء الوزراء، وطالبت الأميرات باسترداد الوسام.. ولكن الملك رفض بشدة!
وبعد قيام ثورة يوليه قرر مجلس إدارة الثورة في 4 سبتمبر 1952، إلغاء جميع الألقاب والنياشين والرتب الملكية، وكان ذلك في عهد علي باشا ماهر، والذي كان حتى ذلك الحين يتمتع بلقب ''باشا''، وكذلك عدد من الوزراء، والاكتفاء بلقب واحد في كافة المكاتبات الرسمیة هو لقب ''حضرة السيد المحترم''.
المصدر:الوطن
حكايات مصراوى
بوابة الأهرام
ويكيبيديا


0
ذكرى وفاة الأديب محمد تيمور ذكرى وفاة الأديب محمد تيمور

توفي الأديب محمد تيمور في ريعان الشباب و هو القائل عندما شعر بدنو اجله      : هيئوا لي باطن الأرض قبرا و دعوني أنام تحت التراب ...

0
عسكري الدرك عسكري الدرك

هو العسكري الذي يتجول في الشوارع لحفظ الامن ، و منع السرقات و لا يتوانى عن مطاردة اللصوص ، مما كان يبعث الطمأنينة في نفوس المصريين ، ...

0
ذكرى وفاة ثريا فخري أو "دادة حليمة" ذكرى وفاة ثريا فخري أو "دادة حليمة"

برعت في دور الخواجاية و الدادة الطيبة و الأم الحنون رغم أنها لم تنجب   .. من اشهر افلامها الشموع السوداء ، نهر الحب ، موعد مع الس...

0
مصر تحتفل باليوبيل الذهبي لنقل معبد ابو سمبل مصر تحتفل باليوبيل الذهبي لنقل معبد ابو سمبل

تحتفل مصر هذة الأيام بمرور 50 عاماً على وضع أول كتلة حجر من وجه رمسيس الثاني ، من واجهة معبد أبي سمبل ، تمهيدًا لعملية الإنقاذ الكبرى ل...

0
قلعة صلاح الدين قلعة صلاح الدين

قلعة صلاح الدين كما تبدو من القاهرة القديمة اوائل القرن الماضي

0
الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م

 كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافر...

0
الالقاب فى مصر الالقاب فى مصر

إتفضل يا باشا.. ماتزعلش يا بيه.. اؤمرني يا معالي الوزير"، العديد من الألقاب تمر على اذن المواطن المصري يوميًا، من الصباح وحتى المساء،...

 
Copyright © 2014 راديو أيام زمان

Powered by Themes24x7